وصمة عار

تعترف عزيزة بعد الحكم عليها بالسجن فى قضية دعارة لابنها مختار بأن أباه سيد الجميعى من الأثرياء ويعيش بالقاهرة وتسلمه صورته وعقد زواجها منه. يسافر مختار إلى القاهرة للبحث عن الاب ويقيم بأحد الفنادق البسيطة وينشر صورة والده بالصحف عدة مرات دون جدوى، يتورط مع كريمة زوجة العجوز خليل مختار، تنشأ علاقة بينهما وتدفعه إلى قتل زوجة للإستيلاء على ثروته والفندق. يكتشف أن كريمة تخدعه فهى على علاقة بفرج السمسار، يذهب مختار إليها بعد حفظ التحقيق فى مقتل زوجها لاستلام نصيبه ليتمكن من مواصلة البحث عن أبيه فيجدها مقتولة، ويقبض عليه فى حالة تلبس ويتم إعدامه، أما القاتل الحقيقى فرج فإنه يهرب بالأموال . (أنظر الطريق)