غازية من سنباط

تتمرد سلوى على أهلها الغوازى فى مدينة سنباط، بعد أن يفرضوا عليها الزواج من رجل عجوز طمعًا فى ثروته. وأمام إلحاح الأهل تهرب الغازيه سلوى من بلدتها نحو القاهرة، وهناك تقابل أعضاء فرقة موسيقية يعملون فى الأفراح، وهم أحمد وروحيه ونبيل وبرغوته، تعمل مطربة مع الفرقة، لكن نجاح سلوى يؤرق تغريد المطربة التقليدية للفرقة، وأيضًا الراقصة حلاوة، اللتان تقرران الانفصال عن الفرقة، يحس الزملاء بأن هناك أزمة يتعرضون لها، لكن سلوى تحاول إثبات وجودها، فتنجح فى أغانيها، وتستعد الفرقة لتقديم عرضًا ضخمًا على أكبر مسارح المدينة، تقرر المطربة تغريد والراقصة حلاوتهم العودة إلى الفرقة للمشاركة فى العرض الناجح، وينجح العرض بالفعل.