لم ترْ ليديا عبود، (46) عامًا، أنه باتَ مُتأخر، للتخلي عن سيرتها المهنية التي لازمتها (28) عامًا في العمل المصرفي في أحد البنوك، وتسعى وراء تحقيق ذاتها، التي وجدتها في مجال التنمية البشرية، مؤكدةً بمقولتها " ولا مرة شيء بيجي متأخر، كله بيجي بوقته المناسب".